علمتني الحياة أن أبحث لكل خطأ عن تفسير ... ليس محاولةً لتبريره أو نفيه أو التقليل من خطره و إنما لترشيد ردة فعلي تجاهه و ضبط تقيمي له و حكمي على مرتكبه ...
فالخطأ الصغير ليس كالخطيئة الكبيرة ...
و الخطأ العفوي ليس كالخطأ المتعمد ...
و الخطأ بعد اجتهاد ليس كالخطأ الناتج عن إهمال ...
و الخطأ الناشئ من محض الممارسة الاختيارية الحرة ليس كالخطأ الذي تفرزه ضغوط الواقع ...
و الخطأ الذي يتراجع صاحبه عنه ليس كالخطأ الذي يصر فاعله عليه ...
و الخطأ الذي يمكن معالجة آثاره ليس كالخطأ القاتل ...
و الخطأ في الممارسة و التطبيق ليس كالخطأ في الفكر و التوجه ...
و الخطأ الذي ينحصر ضرره في النفس ليس كالخطأ الذي يتعدى ضرره إلى الآخرين ...
فالخطأ الصغير ليس كالخطيئة الكبيرة ...
و الخطأ العفوي ليس كالخطأ المتعمد ...
و الخطأ بعد اجتهاد ليس كالخطأ الناتج عن إهمال ...
و الخطأ الناشئ من محض الممارسة الاختيارية الحرة ليس كالخطأ الذي تفرزه ضغوط الواقع ...
و الخطأ الذي يتراجع صاحبه عنه ليس كالخطأ الذي يصر فاعله عليه ...
و الخطأ الذي يمكن معالجة آثاره ليس كالخطأ القاتل ...
و الخطأ في الممارسة و التطبيق ليس كالخطأ في الفكر و التوجه ...
و الخطأ الذي ينحصر ضرره في النفس ليس كالخطأ الذي يتعدى ضرره إلى الآخرين ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق