علمتني الحياة أن أتخذ قراراتي ليس فقط بعد دراسة منطلقاتي و التأكد من صفائها و صدقها، و ليس فقط بعد دراسة الخطوة التي انا مقدمٌ عليها و التأكد من صحتها و مشروعيتها ... و إنما كذلك بعد دراسة المآلات التي سيؤول فعلي إليها و النتائج التي ستترتب عليه ...
ففي كثير من الأحيان كنت أجد نفسي أقدم على خطوات مشروعة، منطلقاً من نوايا صافية، و إذا بي أجد فعلي قد أفضى إلى مفسدة لم ينفع معها لا سلامة نيتي و لا صوابية فعلي ...
و مثال هذا عندما حركتني ذات مرة نية صافية (منطلق سليم) لقول كلمة حق (فعل صائب) فإذا بها تؤدي إلى فتنة و مفسدة! و ذلك لأنني قلتها بدون مراعاة لمقتضى حال السامع و لا إلى المآل المؤسف الذي سيؤدي إليه قولي حتماً ...
سلامة المنطلق ... مشروعية الفعل ... إيجابية المآل
ففي كثير من الأحيان كنت أجد نفسي أقدم على خطوات مشروعة، منطلقاً من نوايا صافية، و إذا بي أجد فعلي قد أفضى إلى مفسدة لم ينفع معها لا سلامة نيتي و لا صوابية فعلي ...
و مثال هذا عندما حركتني ذات مرة نية صافية (منطلق سليم) لقول كلمة حق (فعل صائب) فإذا بها تؤدي إلى فتنة و مفسدة! و ذلك لأنني قلتها بدون مراعاة لمقتضى حال السامع و لا إلى المآل المؤسف الذي سيؤدي إليه قولي حتماً ...
سلامة المنطلق ... مشروعية الفعل ... إيجابية المآل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق